قصه مشوقه جدا

موقع أيام نيوز


كان شغال مرشد سياحي في محافظة الأقصر وسماح كانت برضو شغالة مرشدة سياحية في محافظة الأقصر.
وفي يوم من الأيام سنة 1999 وأثناء الشغل. عادل شاف سماح وأعجب بيها جدا. وقرر على طول إنه يتقدم لها علشان يخطبها. وبالفعل اتخطبوا وسريع سريع اتجوزوا. وبعد الجواز فضلوا شغالين مع بعض في مجال الارشاد السياحي لمدة حوالي تلات سنين. وحياتهم ماشية زي الفل. وحلوين مع بعض. لحد ما ربنا رزقهم بالابن الأول. وهنا.

قرر عادل إنه يقعد سماح من الشغل علشان ترعى ابنهم وتتفرغ لشغل للبيت ومن هنا بدأت حياتهم تتقلب 180 درجة. عادل بقى عصبي جدا وپيتخانق مع سماح على
أتفه الأسباب وبيعاملها بقسۏة لدرجة إن أهل المنطقة بقوا متعودين على صوتهم العالي ومشاكلهم الكتير وان كل شوية عادل مراته وكلام من ده. وبعدها بسنتين. ربنا رزقهم بالابن التاني 
وفضلت برضو المشاكل شغالة بينهم كل شوية وكل ساعة وعادل ما بقاش طايق سماح ع الآخر. ومن وقت للتاني الناس بقت تتدخل وتصالحهم على بعض. طب دلوقتي ممكن حد تاني يقول لي طب هما ليه ما تطلقوش من بعض لما حياتهم كلها مشاكل وغم كده
علشان هما أصلا من أسر قبطية ومفيش عندهم طلاق وحسب كلام سماح بتقول إنها راحت الكنيسة أكتر من مرة علشان تنفصل عن عادل ولكن قالوا لها ما ينفعش لازم تجيبي ورقة إنك عاوزة تنفصلي وجوزك هو كمان يجيب ورقة إنه عاوز ينفصل بس عادل ما كانش موافق على الانفصال وعدت الأيام والسنين في الغم والمشاكل لحد ما جت سنة 2012 و حصل إللي حصل وده زي معرفته في الأول لما سماح بلغت عن اختفائه والشرطة بعدها راح اقټحمت الشقة. طب الشرطة شافت إيه في الشقة قلبوا الشقة ولقوا تحت السرير في أوضة النوم.
عدت الأيام والسنين في الغم والمشاكل لحد ما جت سنة 2012 و حصل إللي حصل وده زي معرفته في الأول لما سماح بلغت عن اختفائه والشرطة بعدها راحت اقټحمت الشقة. طب الشرطة شافت إيه في
الشقة قلبوا الشقة ولقوا تحت السرير
 

تم نسخ الرابط