روايه سجينتى بقلم نور محمد
الحقوووني ياناااس
دقيقه وكانت الجيران كلهم في البيت بينظروا قدامهم پصدمه كبيره بنت عمرها 18سنه قاعده جنب جـثه ابوها وهي بتترعش پخوف
احد الجيران:
حد يتصل على البوليس بسرعه
لا لا محدش يتصل بالشرطه انا مظلومه
وبصت على امها وجرت عليها وايدها مليانه ډم ابوها وقالت بنهيار ودموع: ماما ماما انا مستحيل اعمل كده صدقيني انا دخلت لقيته كده قدامي
قولت لكم انا مظلومه دخلت لقينه كده
على العموم هنعرف كل حاجه لما البوليس ياجي هنا
سمعت كلامهم وجريت على امي برعشه ونهيار وهي قدامي في عالم تاني من الصدمه وقولت : ماما انا مظلومه انا لقيته على الحال ده لما دخلت البيت صدقيني ماما انتي سمعاني ردي عليا والنبي يامااااماااا
صړخت فيها بنهيار بس هي كانت قدامي زي الچثه ومرفعتش عينها عليا بس كانت بتبص على چثه بابا پصدمه وزهول
وبعد وقت وصلت الشرطه واخدوني معاهم وانا پصرخ بنهيار وبقول
: سبوووني ابعدووو عنييي انا مظلومه
بس مكنش فيه حد سامع صوتي ابدا وبعد وقت في القسم
ها ياأنسه مريم هتعترفي بازوق او نصرف احنا بطريقتنا معاكي
انا مظلومه حد يسمعني بقى انا بقول الحقيقه ؟
وفجأه دخل شاب تاني لابس بدله شرطه وقال
يمكن علشان ده ياأنسه مريم
بصيت عليه بزهول وصدمه لما لقيت معاه....
يتبع...بقلم نور محمد